Ģ ά ℓ ά x ў ღ » ᾄḋмἶᾗ « ღ
جَنٌسًيّ ♣ : مسًٍآآهمٍاتُيْ ♣ : 418 عَمِريْ ♣ : 30 تْـآريخٌ آلتٍسجّيلْ ♣ : 25/03/2012
| موضوع: الاحباط النفسى " الأربعاء يوليو 11, 2012 2:07 am | |
| مَاهُوَ الإحْبَاطْ النفْسِيْ ؟
" Frustration " من المفاهيم الشائعة الاستخدام في الكتابات النفسية، وخاصة في مجال الصحة النفسية . ويستخدم مصطلح الإحباط للإشارة إلى " حالة انفعالية غير سارة، قوامها الشعور بالفشل وخيبة الأمل، تتضمن إدراك الفرد وجود عقبات أو عوائق تحول دون إشباعه لما يسعى إلى إشباعه، من حاجات ودوافع، وبلوغه إلى ما يسعى إلى تحقيقه من أهداف". ولذا فهو يشير ـ بالدرجة الأولى ـ إلى "المشاعر، التي يشعر بها الفرد؛ نتيجة للإعاقة أو الإرجاء. وهي مشاعر سلبية، تتضمن الضيق والتوتر والقلق وخيبة الأمل، والمشاعر الاكتئابية أحياناً".
أنواع الإحباط
يمكن تصنيف الإحباط إلى عدة أنواع، كما يلي:
1. ينقسم الإحباط، من حيث المصدر، إلى نوعين: أ. داخلي: ويشمل مجموعة العوامل التي تتعلق بسمات الشخص وقدراته الجسمية، والعقلية، والنفسية.
ب. خارجي: ويشمل مجموعة العوامل، التي تتعلق بالظروف الطبيعية، والأسرية، والاجتماعية، والاقتصادية، والسياسية، والحضارية المحيطة بالفرد.
2. وينقسم الإحباط، من حيث وجود موضوع غرض الدافع أو عدم وجوده، إلى نوعين:
أ. أولي: إذا وجدت الحاجة لدى الشخص، إلا أن الموضوع اللازم لتلبية غرضها غير موجود.
ب. ثانوي: إذا وجدت الحاجة لدى الشخص، مع وجود الموضوع اللازم لتلبيتها، إلا أن هناك عائقاً يمنع تلبية الحاجة وتحقيق غرضها.
الشعور بالإحباط وتحمله
من النادر أو ربما من المستحيل، في هذه الحياة، أن يتمكن الإنسان من تحقيق الإشباع الكامل لجميع حاجاته، في كل الأحوال، أو حتى يجد نفسه دائماً في ظروف تسمح له بذلك، ولهذا يتعرض معظم الأفراد ـ صغاراً وكباراً ـ لمواقف إحباطية، ولكن بدرجات متفاوتة، تختلف باختلاف أهدافهم وتوقعاتهم وظروفهم، واحتياجاتهم ورغباتهم وخبراتهم، وقدراتهم الجسمية والعقلية، وخصائصهم وسماتهم الشخصية، كما تختلف باختلاف الكيفية، التي يدركون بها ما يمرون به من مواقف، لا يتمكنون فيها من إشباع بعض احتياجاتهم . ولدى كل إنسان درجة معينة من القدرة على تحمل الإحباط، وتختلف هذه الدرجة من شخص إلى آخر، ولدى الشخص نفسه من موقف إلى آخر ومن ظرف إلى آخر. إلا أن استجابة الإنسان للإحباط قد تتحدد بناء على مجموعة من العوامل، تشمل:
مستوى عتبة الإحباط، شدة الرغبة في الهدف، وقوة العائق، وعدم وجود هدف بديل، وخبرات الإحباط السابقة، والسمات الشخصية، والتنشئة الاجتماعية.
الإحباط والصحة النفسية
قد يكون الإحباط مفيداً للصحة النفسية، وقد يكون ضاراً بها، وذلك تبعاً لشدته وعدد مرات حدوثه. فإذا كان الإحباط خفيفاً وقليلاً، فقد يكون مفيداً، وذلك لأنه يسهم في زيادة الجهد والمثابرة من أجل إزالة العائق، ومن ثم تحقيق الهدف أو تعديله.
وهو بهذا يساعد الفرد في تنمية قدراته ومهاراته، ويشجعه على اكتساب خبرات جديدة، وتحسين استجاباته وتكيفه، مما يزيد من الثقة بالنفس.
أما إذا كان الإحباط شديداً ومتكرراً، فإنه قد يضر بالصحة النفسية للفرد، ولا سيما في مرحلة الطفولة وفي حالة كون الأهداف ضرورية لنمو الفرد نفسياً وجسمياً.
الوقاية من الإحباط
نظراً لأن الإحباطات قد تضر بالصحة النفسية، ولاسيما إذا تكررت، فإنه ينبغي وقاية الأفراد، وخاصة الأطفال، من التعرض للإحباطات الشديدة. ومن الخطوات، التي قد تسهم في ذلك، ما يلي:
أ. غرس الوازع الديني وتنميته لدى النشء.
ب. تنمية الشعور بالرضا عند الفرد؛ كي يقبل بما قسمه الله له من الصحة والرزق والذكاء والجمال … إلخ، ومساعدته في وضع أهداف، تتناسب مع إمكاناته وقدراته، وحثه على بذل الجهد والمثابرة في تحقيق أهدافه.
ج. تعويد الأفراد على فعل الأسباب والمثابرة والصبر على الشدائد والبلاء، وضبط النفس، وعدم اليأس والقنوط، حتى يكونوا أقدر على تحمل الإحباط.
د. مساعدة الأسر الفقيرة على توفير حاجاتها؛ كي لا يتعرض أعضاؤها للإحباط الشديد.
هـ. توجيه الآباء والمعلمين وإرشادهم إلى الطرق السليمة في تنشئة الأبناء ومعاملتهم؛ للتقليل من الظروف المساعدة على الإحباط، كالتدليل والإهمال أو القسوة والنبذ أو التفريق بين الأبناء أو التلاميذ.
و. مراعاة الفروق الفردية بين الأفراد، والاهتمام برعاية الفئات المعرضة للإحباط، كالطلاب المتأخرين دراسياً، والشباب العاطلين عن العمل، وتوجيههم ومساعدتهم على حل مشكلاتهم.
ز. تشجيع الأطفال وتعويدهم على حل مشكلاتهم، وعدم تحقير الفاشلين وإهانتهم، ولا سيما إذا كانت أسباب الفشل خارجة عن إرادتهم.
لا تيأس إذا تعثرت أقدامك و سقطت في حفرةواسعة... فسوف تخرج منها وأنت أكثر تماسكا و قوة و الله مع الصابرين...
إذا كان الأمس ضاع...فبين يديك اليوم و إذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل... فلديك الغد...لا تحزن على الأمس فهو لن يعود ولاتأسف على اليوم فهو راحل و احلم بشمس مضيئة في غد جميل... | |
|
TAEC YEON OK سہنـدريلـہ فـہعالـہ
جَنٌسًيّ ♣ : مسًٍآآهمٍاتُيْ ♣ : 101 تْـآريخٌ آلتٍسجّيلْ ♣ : 11/07/2012
| موضوع: رد: الاحباط النفسى " الأربعاء يوليو 11, 2012 4:30 am | |
| موضوع شييق
يعطيكي الف عافيه
مشكوووووووووره^^ | |
|
ملاكووو سہنـدريلـہ جہديدة » ●
جَنٌسًيّ ♣ : مسًٍآآهمٍاتُيْ ♣ : 10 تْـآريخٌ آلتٍسجّيلْ ♣ : 12/07/2012
| موضوع: رد: الاحباط النفسى " الجمعة يوليو 13, 2012 2:11 am | |
| هذآ عطـ,.,ـآئك .. دآئمآ .. كلمـ.,.,ـآ إفتتحـ صفحــ.,.ــهـ من صفحآتــ.,.,ـك . أقف حآئرهـ أمـ.,.ـآمهـآإ وكلي خجـــ.,.,ـل لأني أعجز عن شكــ.,.,ــركـ روحـ آلحمـ.,.ـآس و ـآلتفـآعلـ .. هو عنوآنـ..,ـكـ | |
|
S m I le سہنـدريلـہ جہديدة » ●
جَنٌسًيّ ♣ : مسًٍآآهمٍاتُيْ ♣ : 8 تْـآريخٌ آلتٍسجّيلْ ♣ : 14/07/2012
| موضوع: رد: الاحباط النفسى " السبت يوليو 14, 2012 12:54 am | |
| موضوع قيم وجميل ... وانتقاء متميز
شكرا لك كثيرا ... ولك تقديري | |
|